بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصه رواها دكتور مصري كان يعيش في أمريكا وهو من أكبر دكاترة (نساء ولاده)
وهو يقول: كنا في إحدي الليالي مناوبين في إحدي المستشفيات وإذا بحالتين من النساء دخلن إلي المستشفي وتمت الولاده بنجاح ولكن كان هناك مشكلة فإحداهن ولدت ذكر والأخري ولدت أنثي ولإهمال الممرضه لم نعرف من أم الذكر ومن أم الأنثي
فقال لي بعض الدكاتره الغير مسلمين أنتم تقولون أن القرآن يحل جميع مشاكلنا فأرنا ماذا سيفعل القرآن في هذا الموقف
فأخذت أفكر فلم أجد حل إلا أن أسافر لبلدي مصر وأستفتي شيوخ الأزهر فذهبت لمصر ورويت علي أحد الشيوخ ماحصل معي فقال لي أنا لاأعرفن في الطب ولكن سأقرأ عليك آية وأنا واثق أن الحل فيها فقرأ علي(وللذكر مثل حظ الأنثيين)
فأخذت أفكر في هذه الأيه ثم قلت له لقد وجدت الحل الحمدلله
فرجع لأمريكا وهو مسرور
فقال له الدكاتره الأمرييكين ماذا حدث معك؟فقال قيسوا حجم اللبن الذي في ثدي أم الذكر وحجم اللبن الذي في ثدي أم الأنثي فوجدوا أن لبن أم الذكر أكثر من لبن أم الأنثي فقال لهم هذا ماأثبته القرآن عندما قال
(وللذكر مثل حظ الأنثيين)
فأسلم بعد هذه الحادثه العديد من الدكاتره الأمرييكين
فسبحان الله وقد صدق الرسول عندما قال إن هذا القرآن صالح لكل زمان ومكان