[b]على الجميع نشر هذا الأمر قدر الامكان [/b
كلام جميل ومهم !!!
أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الاستغفار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سئل شيخ الإسلام :أيهما أنفع للعبد التسبيح أم الإستغفار؟
فأجاب:إذا كان الثوب نقيا فالبخور وماء الورد أنفع له
وّان كان نجسا فالصابون والماء الحارأنفع له
فالتسبيح بخور الاصفياء...والإستغفار صابون العصاه...!
فلا نحرم أنفسنا من تطهيرها من الذنوب بالإستغفار
ولا من تعطيرها بالتسبيح.
(أستغفر الله الذي لا إله لا هو الحي القيوم وأتوب إليه)
(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
رب اغفر لي ولوالديَّ رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:"مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ؟" قُلْتُ:أَذْكُرُ اللَّهَ، قَالَ: "أَفَلا
أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ
النَّهَارِ؟ تَقُولُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا
أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ
كُلِّ شَيْءٍ، وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ"، ثُمَّ قَالَ: "تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ". أخرجه
النسائي (6/50 ، رقم 9994) ، وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ، والطبراني
(8/238 ، رقم 7930) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615). هذا
الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام،
ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله
تعالى من الحسنات. وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات
لأولاده من بعده و يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم ولا
ينقص من أجورهم شيء.
عَنْ أَبِيهُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُقَالَ: َقَالَ رَسُولُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّالرَّجُلَ لَتُرْفَعُ دَرَجَتُهُ فِي الْجَنَّةِ فَيَقُولُ: أَنَّى لِي هَذَا؟فَيُقَالُ: بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَكَ". أخرجه أحمد (2/509 ، رقم 10618) ، وابن ماجه